الاثنين، سبتمبر ٢٤، ٢٠٠٧

شويـــــــــــه سياسه

بســــــــــــــــــــــــــــــــــــــم الله
العالم يتكالب!نعم انهاالحقيقه ...حقيقه مره ولكن يجب ان نعرفها لأنها تظهر الآن وضوح الشمس فى وسط النهار،ولكن ما مصدر هذا التكالب وتلك الشرعنه الدوليه ؟ وما السبيل الى الخلاص من هذه الاشكاليه؟ وكيف ذلك؟ أما عن السؤال الاول فالمصدر معلوم ومتاح للمعرفه للجميع ؛ لكن من يغمض عينيه ويتجاهل الامر فكما يهوى أما عن المصدر الرئيسى _من وجهة نظرى_هو الطمع فيالها من صفه مشينه ،فلو نظرنا الى دوله كالولايات المتحده نجدها كما يقال متقدمه تكونولوجيا وعسكريا وكل المقومات كانت تبشر بأن تكون القضب الاوحد فى العالم وذلك بعد انهيار الاتحاد السوفيتى ।وجميع رعاياها يعيشون فى رغد من العيش اذاً فلماذا تحتل دوله اخرى اذكى دليل على ما أقول هو دوله عربيه وقد اكون مخطئا عندما اشبه دوله عربيه بدوله اجنبيه مختلفه تماما عنها ولكن هناك على الاقل وجه شبه ولو وحيد وهذه الدوله هى العراق الشقيق بزعامه الرئيس المخلوع من قِبل شعب آخر فقد نهض صدام حسين بدولته فى اكثر من مجال سواء كان ذلك فى المجال الاقتصادى او العسكرى وايضا اتطاع اقامه علاقات دبلوماسيه مع بعض الدول الاوربيه وبعض الدول العربيه والاسلاميه ،ولكن عندما اراد ان يطور نفسه على حساب غيره كانت تلك هى التربه الخصبه الصالحه لنمو بذرة الانهيار لدولته فعندما اراد ان يغزو ايران مدعيا ان غزو الفرس هو المفتاح لتحرير القدس ومحو الصهونيه من على البسيطه ولكن عندما فشل حاول ان يبحث عن امتداد دولته الطبيعى حسب تعبيره وهى الكويت ،فحاول تذكرجزيرتى بوربه وبوبيان اللتان حاول ان يستأجرهما من الشيخ من الشيخ جابر رهالصباح ولكنه رفض فوجدها فرصه لدخول الكويت ،وتلك كانت الماء بمثابه الماء الى روى الارض(غزو ايران)وبلك نمت بذره انهيار العراق بعد ان كان صدام اخذ على عاتقه وعاهد شعبه والعرب بازاله اسرائيل من الوجود _كما يقول محمود احمدى نجاد_ولكن بدخول قوات التحالف بزعامه الولايات المتحده الامريكيه تبددت الاحلام وتبخرت وكأن شيئا لم يكن ولكن كما يقول الدكتور رياض الرفاعى_مدرس التاريخ المعاصر بكليه الآداب بدمياط_ان العراق هو الشعب الوحيد القادر على ردع القوه الصهيونيه.....للحديث بقيه؛....تابعونا فى المقالات القادمه

لـــــــــــــو كنا ايد واحده............كانت بلدنا هتكون أحلى
معــــــــــــــــــا من اجل التنــــــــــميه
بكى بورد
أ/عبـــــــدالــله عــــــادل

ليست هناك تعليقات: